الثلاثاء , 11 نوفمبر 2025

مـوقع المهرة

  • الرئيسية
  • اخبــار المهرة
  • اخبــار محليـة
  • اخبـار دوليـة
  • مقالات
  • اخبـار الرياضة
  • تقـــارير
اخر الاخبـــار
  • كلية الحقوق تقيم ورشة علمية حول مخرجات التعلم وأهميتها في الاعتماد الأكاديمي وضمان الجودة
  • خلال لقاءه رجل الأعمال الشيخ ساري العزاني الرئيس الزبيدي يثني على دور ابناء ردفان ومواقفهم الوطنية
  • هيئة الشؤون الاجتماعية تستعرض تقارير الأداء وموجهات المرحلة الراهنة
  • الهيئة الاقتصادية تقف امام الوضع المالي والنقدي خلال الفترة يناير- سبتمبر 2025
  • لملس يبحث مع ممثلي يونبس سير العمل في مشروع خط الخمسين
  • محافظ شبوة يدشن المرحلة الثانية من مشروع تجهيز المستشفيات بدعم إماراتي
  • المحافظ لملس يبحث مع رئيس جهاز مكافحة الإرهاب سبل تعزيز الأمن والاستقرار

الجنوب والاحتمالات الثلاثة

كتب – د. عيدروس نصر النقيب.

شبكة المهرة الاخبارية

بعد التغيير المهم الذي شهدته البنية السياسية للشرعية اليمنية من خلال قرارات الرئيس هادي بنقل السلطات وتشكيل مجلس القيادة الرئاسي، ينتظر الناس في الجنوب (الذي يسمونه بالمناطق المحررة) من القيادة الجديدة قراراتٍ وإجراءاتٍ عملية يرفعها البعض إلى مستوى المعجزات لإنقاذ السكان من الوضع الكارثي الذي يعانونه منذ نحو ثماني سنوات والذي يمضي كل يوم إلى الأسوأ، لكن الواقع يقول لنا أن الأمور قد لا تتم بضربة سحرية أو بمعجزة خارقة تصنعها القيادة الجديدة، بل بقراءة سليمة للواقع واستدعاء فاعل للواجب القانوني والأدبي والاخلاقي أمام هذه القيادة والذي يقتضي حشد جميع الممكنات المادية والبشرية لتحقيق الأهداف المعلنة في بيان مشاورات الرياض.

وقبل الخوض في موضوعنا ينبغي التأكيد على حقيقتين طالما سعى الكثيرون إلى تجاهلهما أو القفز عليهما

1. الحقيقة الأولى وقد جرى تشويهها والعبث بها أو تسخيرها للمزايدة الإعلامية والتشكيك في مهارة ومصداقية القيادة الجنوبية التي انخرطت في عملية التغيير الساسي الجاري، والمقصود هنا إن التغيير السياسي الذي جرى وانخراط القيادة الجنوبية فيه لا يمثل ولا يمكن أن يمثل تنازلا عن القضية الجنوبية بل إنه نقل للقضية الجنوبية من ساحات المواجهة السياسية والعسكرية إلى مركز القيادة السياسية الجديدة للشرعية اليمنية التي ما نزال وإياها شركاء في أكثر من جبهة وميدان وحل القضية على طاولة الحوار الجنوبي-الشمالي.

2. إن نصف أعضاء مجلس القيادة الرئاسي (كما أسماه الرئيس هادي في قراره القاضي بنقل السلطة) هم من تحالف 1994م وهم اليوم مكلفون بإدارة الجنوب كمرحلة أولى لأن الشمال الذي يمثلونه ما يزال بيد الجناح الإيراني (مع استثناء مديريتيين في مأرب وعدد أقل من عدد أصابع اليدين من مديريات تعز والساحل الغربي) ، وهذا الأمر لا يمكن المرور عليه مرور الكرام بل لا بد من أخذه بعين الاعتبار ونحن نتحدث عن مجريات الآحداث الراهنة على الساحة الجنوبية.

ما هي الاحتمالات التي ينتظرها الجنوبيون في ظل التغيير السياسي

إن ما يجعلنا نتحدث عن احتمالات متعددة ينتظرها الجنوبيون من القيادة السياسية الجديدة هو تلك التجربة المريرة للجنوبيين مع الأشقاء الشماليين ونخبهم السياسية المختلفة، ولسنا بحاجة إلى استعراض حالات الغدر والخديعة التي تعرض لها الجنوب وقياداته منذ نهاية الستينات حتى اتفاق الرياض في العام 2019م والذي ما يزال ينتظر التنفيذ حتى هذه اللحظة.

من هذا المنطلق يمكننا الحديث عن ثلاثة احتمالات:

1.  الاحتمال الأول أن يكون فريق تحالف 1994م في القيادة الجديدة قد تعلم من دروس المراحل السابقة بأن سياسة الاستقواء ونهج الغلبة والخداع ووهم الغالبية الديمغرافية قد فشلت وفي هذه الحالة يمكن الرهان على الشروع في سياسة تقوم أولا على احترام الخصوصية الجنوبية، بما فيها تمسك الشعب الجنوبي بحقه في استعادة دولته، وهو ما ورد ضمنيا في بيان مشاورات الرياض، وثانيا الشروع في تلبية الحاجات الضرورية لإبقاء المواطنين الجنوبيين على قيد الحياة ووقف حروب الخدمات وسياسات التجويع، ومن ثم الإسراع في إعادة الإعمار وفتح أبوب الاستثمار بعد توفير بيئة آمنة لرجال المال والأعمال والقطع النهائي مع سياسات الابتزاز وفرض الشراكة بالقوة وغيرها من التوجهات الفاسدة الموروثة من سنوات ما بعد 1994م

2. استمرار نهج الشرعية السابقة، والقائم على تجميد الجبهات مع الحوثي والتركيز على إعادة غزو الجنوب، وهو نهج أثبت فشله لكنه كلف الشعبين في الشمال والجنوب غاليا وخدم الحوثي وإيران خدمات لم يكونوا يحلمون بها، وفي هذه الحالة لن يختلف الوضع عما كان عليه قبل السادس من أبريل، لكنه سيؤدي إلى فشل القيادة الجديدة وانقسامها وبالتالي فشل عملية التغيير السياسي التي راهن عليها الشعبان في الشمال والجنوب.

3.  وهناك فرضية ثالثة وهي تنطلق من معرفتنا للأخ الدكتور رشاد العليمي رئيس المجلس الرئاسي وقدرته على المزاوجة بين المواقف المتناقضة وإتقانه وظيفة امتصاص الغضب وتهدئة التشنجات، بدون اتخاذ حلول جذرية، وما نقصده هنا هو تهدئة الأوضاع مع الجنوب وترقيع أزمات الكهرباء والوقود والمياه ومعالجة المرتبات وربما إعلان افتتاح مشروع أو مشروعين في عدن ريثما تدخل الشرعية الجديدة وتبدأ في ترسيخ أقدامها وغرس مخالبها في اللحم الجنوبي، ثم فتح أبواب النزوح المليوني للنازحين المسلحين ليقتحموا عدن وتذويب السكان الجنوبيين بين تلك الملايين كما جرى خلال الفترة بين 1990-1994م ليشكل كل هذا تمهيدا لمواجهة أي تطورات قادمة يمكن أن تنجم عن انقسام مجلس القيادة الرئاسي، وتجربة مشابهة لهذا كانت قد جرت خلال الفترة الانتقالية بعيد العام 1990م وانتهت بسقوط عدن بأيدي جحافل الغزو البغيض كما عايشها الجميع.

هذه الفرضية هي الفرضية الأسوأ لكن علينا ونحن نطرحها كاحتمال أن لا ننسى أنه  لا الأشقاء الشماليين هم اليوم بنفس قوة الشمال في العام 1994م ولا الجنوب بنفس ضعف الجنوب في ذلك العام، وعلى من يفكر مثل هذا التفكير (إن وجد) أن يمسح القذا من عينيه والشمع من أذنيه ليكتشف أن زمن العبث والخداع قد ولى وأن الشعب الجنوبي لن يلدغ من نفس الجحر مرتين ناهيك عن ثلاث أو أربع مرات كما يقول البعض.

أول اختبار تقف أمامه القيادة الجديدة التي قيل أن مهمتها هي هزيمة الحوثي واستعادة العاصمة صنعاء هو تحريك قوات المنطقة العسكرية الأولى من وادي وصحراء حضرموت والمهرة وتسايم أبناء تلك المناطق مسؤولية حماية الأمن في مناطقهم وهم أهلٌ لذلك، ثم التحاق القوات المنقولة بالجبهات التي تتصدى للحوثي والإقلاع عن مقولة “إن نقل هذه الألوية سيؤدي إلى سقوط تلك المنطقة بأيدي أهاليها” فإن لم تفعل القيادة الجديدة شيئا من هذا فإن الفرق بينها وبين القيادة السابقة لا يتعدى الفرق بين الثوم والبصل.

نثق بالإخوة ممثلي محافظات الجنوب في المجلس الرئاسي لكننا نكرر مرة أخرى إن كنتم قد نسيتم فأعيدو شريط الذكريات لتتذكروا تلك الحفاوة ومواكب الترحيب والتبجيل الذي قوبل بها المناضل علي سالم البيض عند منتصف العام 1990 والتي انتهت بتصفية رفاقه وتدمير الوحدات العسكرية الجنوبية وطرده (أي نائب الرئيس حينها) إلى خارج البلاد وبقائه حتى بدون منزل يأويه في عدن أو حضرموت حتى يوم الناس هذا.

مشــــاركـــة
الوسوم
الرئيس الزُبيدي يستقبل وفدا من وجهاء وأعيان محافظتي المهرة وسقطرى برئاسة السلطان عبدالله آل عفرار
مجلس الأمن الدولي يرحب بإعلان تشكيل مجلس القيادة الرئاسي في اليمن

مواضيع ذات صلة

  • مخاطر تدفق المهاجرين الأفارقة واستخدامهم عسكرياً في مناطق سيطرة الحوثيين

    مخاطر تدفق المهاجرين الأفارقة واستخدامهم عسكرياً في ...

    نوفمبر 4, 2025

  • 14 أكتوبر.. يوم انتفض الجنوب من أجل كرامته

    14 أكتوبر.. يوم انتفض الجنوب من أجل ...

    أكتوبر 14, 2025

  • الله الله يا أكتوبر

    الله الله يا أكتوبر

    أكتوبر 13, 2025

  • ‏صوت العزة والحرية ثورة الرابع عشر من أكتوبر الخالدة

    ‏صوت العزة والحرية ثورة الرابع عشر من ...

    أكتوبر 12, 2025

اكتب تعليق

انقر هنا لإلغاء الرد.

الارشيف

  • نوفمبر 2025
  • أكتوبر 2025
  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المنشــور حديثــاً

  • كلية الحقوق تقيم ورشة علمية حول مخرجات التعلم وأهميتها في الاعتماد الأكاديمي وضمان الجودة

    كلية الحقوق تقيم ورشة علمية حول مخرجات التعلم وأهميتها في الاعتماد الأكاديمي وضمان الجودة

    نوفمبر 10, 2025
  • خلال لقاءه رجل الأعمال الشيخ ساري العزاني الرئيس الزبيدي يثني على دور ابناء ردفان ومواقفهم الوطنية

    خلال لقاءه رجل الأعمال الشيخ ساري العزاني الرئيس الزبيدي يثني على دور ابناء ردفان ومواقفهم الوطنية

    نوفمبر 10, 2025
  • هيئة الشؤون الاجتماعية تستعرض تقارير الأداء وموجهات المرحلة الراهنة

    هيئة الشؤون الاجتماعية تستعرض تقارير الأداء وموجهات المرحلة الراهنة

    نوفمبر 10, 2025
  • الهيئة الاقتصادية تقف امام الوضع المالي والنقدي خلال الفترة يناير- سبتمبر 2025

    الهيئة الاقتصادية تقف امام الوضع المالي والنقدي خلال الفترة يناير- سبتمبر 2025

    نوفمبر 10, 2025
  • لملس يبحث مع ممثلي يونبس سير العمل في مشروع خط الخمسين

    لملس يبحث مع ممثلي يونبس سير العمل في مشروع خط الخمسين

    نوفمبر 10, 2025
  • محافظ شبوة يدشن المرحلة الثانية من مشروع تجهيز المستشفيات بدعم إماراتي

    محافظ شبوة يدشن المرحلة الثانية من مشروع تجهيز المستشفيات بدعم إماراتي

    نوفمبر 10, 2025
  • المحافظ لملس يبحث مع رئيس جهاز مكافحة الإرهاب سبل تعزيز الأمن والاستقرار

    المحافظ لملس يبحث مع رئيس جهاز مكافحة الإرهاب سبل تعزيز الأمن والاستقرار

    نوفمبر 10, 2025
  • المجلس الانتقالي الجنوبي يرحّب بتقرير فريق الخبراء التابع للأمم المتحدة ويدعو إلى تعزيز التعاون الدولي

    المجلس الانتقالي الجنوبي يرحّب بتقرير فريق الخبراء التابع للأمم المتحدة ويدعو إلى تعزيز التعاون الدولي

    نوفمبر 10, 2025
  • الرئيس الزُبيدي يُعزي في ضحايا حادث تصادم الحافلتين بمحافظة أبين

    الرئيس الزُبيدي يُعزي في ضحايا حادث تصادم الحافلتين بمحافظة أبين

    نوفمبر 5, 2025
  • بيان صادر عن المجلس الإنتقالي الجنوبي

    بيان صادر عن المجلس الإنتقالي الجنوبي

    نوفمبر 5, 2025
  • تننفيذية انتقالي المهرة تعقد اجتماعها الدوري الأول لشهر نوفمبر بحضور فريق التوجيه والرقابة الرئاسي

    تننفيذية انتقالي المهرة تعقد اجتماعها الدوري الأول لشهر نوفمبر بحضور فريق التوجيه والرقابة الرئاسي

    نوفمبر 5, 2025
  • جبايات الميازين تتسبب في أزمة مشتقات نفطية بالمهرة بعد احتجاز قواطر البترول في حضرموت

    جبايات الميازين تتسبب في أزمة مشتقات نفطية بالمهرة بعد احتجاز قواطر البترول في حضرموت

    نوفمبر 4, 2025
  • مخاطر تدفق المهاجرين الأفارقة واستخدامهم عسكرياً في مناطق سيطرة الحوثيين

    مخاطر تدفق المهاجرين الأفارقة واستخدامهم عسكرياً في مناطق سيطرة الحوثيين

    نوفمبر 4, 2025
  • فريق التوجيه والرقابة الرئاسي يزور مركز اللغة المهرية ويشيد بدوره في الحفاظ على الموروث اللغوي

    فريق التوجيه والرقابة الرئاسي يزور مركز اللغة المهرية ويشيد بدوره في الحفاظ على الموروث اللغوي

    نوفمبر 4, 2025
  • فريق التوجيه والرقابة الرئاسي وقيادة انتقالي المهرة يزوران مكتب التربية بالمحافظة ويطلعون على سير العملية التعليمية

    فريق التوجيه والرقابة الرئاسي وقيادة انتقالي المهرة يزوران مكتب التربية بالمحافظة ويطلعون على سير العملية التعليمية

    نوفمبر 4, 2025
  • فريق التوجيه والرقابة الرئاسي يزور جامعة المهرة ويطلع على نشاطها الأكاديمي

    فريق التوجيه والرقابة الرئاسي يزور جامعة المهرة ويطلع على نشاطها الأكاديمي

    نوفمبر 3, 2025
  • مستشار رئيس مجلس القيادة الرئاسي يناقش مع محافظ العاصمة عدن مستجدات الأوضاع

    مستشار رئيس مجلس القيادة الرئاسي يناقش مع محافظ العاصمة عدن مستجدات الأوضاع

    نوفمبر 3, 2025
  • رئيس انتقالي حضرموت يلتقي رئيس مركز العمليات المشتركة بالمحافظة

    رئيس انتقالي حضرموت يلتقي رئيس مركز العمليات المشتركة بالمحافظة

    نوفمبر 3, 2025
  • بن الوزير يتفقد التوسعة الجديدة لمساحة المدينة الطبية في عتق

    بن الوزير يتفقد التوسعة الجديدة لمساحة المدينة الطبية في عتق

    نوفمبر 3, 2025
  • بن الوزير يتفقد التوسعة الجديدة لمساحة المدينة الطبية في عتق

    بن الوزير يتفقد التوسعة الجديدة لمساحة المدينة الطبية في عتق

    نوفمبر 3, 2025
  • القائم بأعمال مدير عام مديرية سيحوت يحضر الحفل التكريمي لاختتام مشروع الوصول إلى التعليم في الريف

    القائم بأعمال مدير عام مديرية سيحوت يحضر الحفل التكريمي لاختتام مشروع الوصول إلى التعليم في الريف

    نوفمبر 2, 2025
  • فريق التوجيه والرقابة الرئاسي ومدير عام مديرية الغيضة يزوران مكتب الواجبات الزكوية بالمديرية للاطلاع على سير العمل والتحديات

    فريق التوجيه والرقابة الرئاسي ومدير عام مديرية الغيضة يزوران مكتب الواجبات الزكوية بالمديرية للاطلاع على سير العمل والتحديات

    نوفمبر 2, 2025
  • فريق التوجيه والرقابة الرئاسي يطلع على سير عمل مكتب الهيئة العامة للتأمينات والمعاشات بالمهرة

    فريق التوجيه والرقابة الرئاسي يطلع على سير عمل مكتب الهيئة العامة للتأمينات والمعاشات بالمهرة

    نوفمبر 2, 2025
  • فريق التوجيه والرقابة الرئاسي يلتقي بمدير عام مديرية الغيضة لبحث سُبل تعزيز العمل الإداري والخدمي

    فريق التوجيه والرقابة الرئاسي يلتقي بمدير عام مديرية الغيضة لبحث سُبل تعزيز العمل الإداري والخدمي

    نوفمبر 2, 2025
  • الجعري يناقش مع نائبي وزارتي المياه والبيئة والإدارة المحلية أوضاع الخدمات في محافظة المهرة

    الجعري يناقش مع نائبي وزارتي المياه والبيئة والإدارة المحلية أوضاع الخدمات في محافظة المهرة

    أكتوبر 29, 2025
  • كلية الحقوق تقيم ورشة علمية حول مخرجات التعلم وأهميتها في الاعتماد الأكاديمي وضمان الجودة
  • خلال لقاءه رجل الأعمال الشيخ ساري العزاني الرئيس الزبيدي يثني على دور ابناء ردفان ومواقفهم الوطنية
  • هيئة الشؤون الاجتماعية تستعرض تقارير الأداء وموجهات المرحلة الراهنة
  • الهيئة الاقتصادية تقف امام الوضع المالي والنقدي خلال الفترة يناير- سبتمبر 2025
  • لملس يبحث مع ممثلي يونبس سير العمل في مشروع خط الخمسين