قد كانوا على نغمة: “الانتقالي المدعوم إماراتياً”.
وبفضل الجنوب ستتحول: “المجلس الرئاسي المدعوم إماراتياً”.
أعداء الجنوب يثبتون للحمقى، أن السياسة مصالح، والانتقالي فهم اللعبة مبكراً وعقد شراكة مع الإمارات رأسها الجنوب دون أي تفريط.
والشمال اليوم يذهب للإمارات لنفس الغاية والهدف تحرير الشمال، ولن تسمع بكاءهم على شجرة دم الأخوين وسقطرى أو السيادة.
سبقهم الجنوب في ترتيب أوضاعه مع حلفاءه بفضل قيادة جنوبية تحملت الكثير من التخوين والتشكيك من هرطقات أبواق البيع والشراء.